الأحد، 2 يونيو 2013

الموسسه التربويه بالاسماعيليه محتاجه تربيه


كتب / محمد حنيدق درويش

عندما يتكاتف المسئولين لكى يهدروا حق إنسان ويعينوا أخر على الظلم والطغيان لمصالح شخصية دنيئة هذا ما يجعلنا نتوقع انه على الدنيا السلام هذا ما حدث بالفعل عندما قام مدير احد المدارس الاعدادية بادارة الاسماعيلية التعليمية بالتحرش بمدرسة تعمل داخل نفس المدرسة بعبارات خادشة للحياء وعندما توجهت المدرسة بالشكوى ضدة بالنيابة الادارية استخدم هذا الفاسد كل اسلحتة الدنيئة للقضاء على مستقبلها واعانة مسئولى التربية والتعليم بالمحافظة حيث قاموا بالحاق المشتكية الى الادارة التعليمية ثم الى التوجية الخاص بها كنوع من انواع الضغط عليها لصالح ذلاك الوغد الذى لا يصح وجودة فى منشاة تعليمية تدعو الى التربية قبل التعليم مع ابقائة فى مكانة لتتحول القضية بالعكس وتصبح المجنى عليها هى المتهمة بمعاونة شلة الفساد وتخطت القوانين الى ان حاولت الادارة التعليمية ان تنقل المدرسة الى مدرسة اخرى بها عجز عشان تقول حقى برقبتى علما بان جميع اوامر الالحاق جاءت جميعها مخالفة للقانون وتم تزوير وتزيف توقيعات مديرى المرحلةالاعدادية ومدير التعليم الاعدادى بالادارةالتعليمية لكىيتم اجبارها على تنفيذ الالحاق منذ شهر نوفمبر الماضى والغريب فى الامر ان النيابة الادارية تماطل فى غلق القضية فهى تتعمد ترك بابها مفتوحا رغم انتهاء التحقيقات فى القضية وننتظر القرار وكاننا ننتظر تحرير القدس وعلمت مصادرنا ان مدير المدرسة الفاسد تربطة صلة قرابة باحد القياديين فى النيابة الادارية وانه نفس الشخص الذى يعينة على مفاسدة  ويساندة فى زيادة وتفشى الطغيان هذا علاوة على ان النيابة الادارية قد اهدرت وقتا طويلا فى القضية كنوع من التزهيق وتكسير المجاديف للسيدة التى انغلقت امامها كل الابواب ولم يتبقى اممها سوى ان تمد يديها الى السماء واليكم الامر فجميع الجهات المسئولة بالمحافظة على يقين وعلم تام بهذة المهزلة والكل يساندة
ت صاحبه الشكوي 01002868969